المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف تكافل

الغرر - الممارسات الغير مشروعة في العقود الإسلامية

     الغرر ·         الغرر يعنى المخاطرة أو المجازفة، ويعرفه فقهاء المسلمين على أنه مزيج من عدم المعرفة والشك ·         يوجد الغرر في العقود التي تتضمن بنوداً أو معاملات غير مؤكدة الحدوث أو مشكوك فى حدوثها أو يكتنف خصائصها الغموض. (مثل عمليات البيع أو الصفقات التي يتعرض فيها السعر أو الكمية أو الجودة أو ميعاد التسليم للشك أو يفتقر الى التحديد). ·         ينشأ الغرر عن المجازفة بقبول مخاطرة دون تقدير لما يترتب عليها. والأعمال لاتخلو من المخاطرة والتصرف الرشيد يستلزم استبعاد مايمكن منها. أما إذا تعمد المستثمر قبول خطر غير محسوب في اتفاقاته فإن الأمر يصبح بذلك أقرب إلى المقامرة، والتي يحرمها الإسلام. ·         تتضمن عقود التأمين التقليدية اتفاقات على بعض الأشياء التي قد تحدث وقد لا تحدث، بينما يلزم الشخص المؤمن عليه دفع مبلغ التأمين في جميع الأحوال. ·         تدفع شركة التأمين للشخص المؤمن عليه فقط في حاله حدوث مكروه له، أو حين حدوث ما يستحق التعويض، وفي غير ذلك تجنى الش

الربا - الممارسات الغير مشروعة وعلاقتها بنشاط التأمين

أولاً - الربا الربا لغة يعني الزيادة ، وفقهاً تعني زيادة غير مبررة عند الإقراض او الإقتراض. الربا قد يكون عينياً او نقدياً. هذه الزيادة قد يفرضها الدائن او يدفعها المدين طواعية. أي فائدة على قرض يعتبر ربا وللتأكيد على عدم شرعية الربا (الفائدة) سوف نرجع إلى ثلاث قواعد في الفقه الإسلامي : أولاً : النفع الحاصل من جراء قرض الربا ( كل قرض جر نفعاً فهو ربا) وهذا المبدأ ارسي على أخلاقيات القرض الحسن كما ذكر في القرآن الكريم وفي السنة المطهرة ، فجزاء القرض الرد مع الشكر. ثانياً : الخراج بالضمان : وهو يعني أما ان يقبل صاحب رأس المال أ – المشاركة بين عائدات أمواله سواء بالربح او بالخسارة. (أو) ب- يحصل على ضمان برد أصل رأس ماله كما هو دون زيادة او نقصان. يعتبر صاحب المال في الحالة الأولى مستثمراً وفي الحالة الثانية يعتبر دائناً. القاعدة الشرعية تقرر أنه لا يمكن ان يكون المستثمر دائناً في نفس الوقت ، بمعنى أنه لا يمكن الحصول على عائد وضمان للأصل ، بالتالي في حالة إقتران العائد بالضمان يعتبر العائد ربا ثالثاً : الغرم بالغنم : وهو يعني أن صاحب المال له الحق في الأرباح

الممارسات الغير مشروعة في العقود الإسلامية ( التأمينة والغير تأمينية).

الممارسات الغير مشروعة في العقود الإسلامية وهذا ينطبق على العقود سواء أكانت تأمينية أم غير تأمينية وسواء أكانت مسلمين مع مسلمين أو مسلمين مع غير مسلمين الربا ( للتفصيل اضغط هنا ) الغرر ( للتفصل اضغط هنا ) الغبن ( للتفصل اضغط هنا ) الجهالة (للتفصيل أضغط هنا)

الصفات التي يجب أن تتوفر في العقود الإسلامية :

الإيجاب : هو قيام احد الطرفين بتقديم عرض جدي . القبول : هو إستجابة الطرف الآخر بالموافقة على العرض. أهلية الأداء : هو أن يتمتع طرفي الإتفاق من الأشخاص او وكلائهم بأهلية غير منقوصة للتعاقد وفق مقاييس الشريعة. الإجازة الشرعية : هو ان يكون العقد من حيث بنوده وموضوعه مبيناً ومحدداً بدقة وغير مخالف لقواعد الشريعة. الوعد لا يعتبر عقداً في الشريعة ولا يعتبر ملزماً عند معظم الفقهاء وأقلية تعتبره كذلك. الفقهاء المعاصرون العاملون في مجال الخدمات المالية الإسلامية يعتبرون (الوعد) ملزماً للطرف الواعد.

الإختلافات الرئيسية فقط بين التأمين التقليدي والإسلامي

صورة