المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١٧

سوريا : هيئة الإشراف على التأمين تنشر نتائج أعمال الشركات عن النصف الأول من عام 2016

صورة
حسب النتائج الواردة من المؤسسة العامة السورية للتأمين، والبيانات الواردة في الميزانيات المرحلية لشركات التأمين، بلغ إجمالي الأقساط التي حققتها شركات التأمين في كل فروع التأمين في النصف الأول من عام 2016 (10.2 مليارات ليرة) بنسبة ارتفاع 11.5% عن الفترة نفسها من العام السابق، حيث كانت أقساط النصف الأول من عام 2015 (9.1 مليارات ليرة ).   ووفقاً للتقرير الذي أصدرته أمس هيئة الإشراف على التأمين عن أعمال شركات التأمين خلال النصف الأول لعام 2016 –حصلت “البعث” على نسخة منه- كان للمؤسسة العامة السورية للتأمين الحصة الأكبر من الأقساط إذ بلغت (6.2 مليارات ليرة) بارتفاع عن أقساطها في الفترة نفسها من العام السابق نحو 2%، في حين بلغت أقساط الشركات الخاصة نحو 4 مليارات ليرة، وبنسبة قدرها 31 %.

رفع التأمين ونسبة التحمل معاً.. لماذا؟! - بقلم / سامي الريامي

صورة
غير منطقي ما حدث في قطاع التأمين، فجأة ارتفعت أسعار التأمين على المركبات بنسب تراوح بين 50 و100%، فضلاً عن ارتفاع مبالغ تحمل السائقين إلى نسب متقاربة، كل ذلك تزامن مع إصدار هيئة التأمين لوثيقة جديدة للتأمين على المركبات، وكأن شركات التأمين كانت تنتظر صدور هذه الوثيقة لتستغلها في رفع الأسعار، وهذا ما حدث فعلاً ! كثيرون الآن يطالبون هيئة التأمين بإعادة النظر في «مبالغ التحمل» التي حددتها الهيئة في الوثيقة الجديدة، خصوصاً أن المبالغ القديمة كانت أكثر واقعية، وتتناسب مع طبيعة الحوادث، لاسيما البسيطة منها، وهي الأغلبية المنتشرة في معظم شوارعنا، إضافة إلى أن المنافع والخدمات في الوثيقة الجديدة لا تتطلب بالضرورة رفع نسب التحمل في ظل ارتفاع أسعار التأمين !

قراءة تقييمية لسوق تأمين مخاطر التجارة الخارجية وضمان المستثمرين الأجانب لعام 2015 - د. طارق قندوز

صورة
قناة الدكتور طارق قندوز على اليوتيوب تحوي مجموعة كبيرة جداً من المقاطع التي تضم شروحات متخصصة في مجال التأمين و المخاطر وغيرها من المواضيع, ينصح بمتابعتها.

التحديات التي يواجهها قطاع التأمين في العراق - بقلم / منعم الخفاجي

مقالة للأستاذ   منعم الخفاجي بعنوان "التحديات التي يواجهها قطاع التأمين في العراق " يمكنكم مطالعتها عبر هذا الرابط (اضغط هنا)

القصة الكاملة لنموذج الإفصاح الطبي الموحد للضمان الصحي التعاوني السعودي - بقلم / د. صديق الحكيم

القصة من أولها : هل ذهبت يوما إلي المستشفي وأنت تحمل بطاقة تأمين جديدة وبعد مراجعة الطبيب المعالج ووصف الدواء ذهبت لمكتب التأمين في المستشفي لترسل طلبا للموافقة علي الدواء المطلوب وبعد ساعة من الانتظار جاء الرد من شركة التأمين بالرفض وعندما سألت عن السبب قيل لك أنك لم تصرح في نموذج الإفصاح عن الأمراض المزمنة والجراحات التي قمت بها من قبل وعندها تسأل نفسك وتسأل محدثك : ماهو نموذج الإفصاح الطبي ؟ وتخبرهم بالمأساة المتكررة أنك لا تعرف شئ عنه وأن شؤون العاملين هم من أرسل كل شئ ولأهمية هذا الموضوع بالنسبة لجميع أطراف العلاقة التأمينية (المؤمن له وشركة التأمين والمستشفي) دعونا نطرح مجموعة من الأسئلة ونحاول الإجابة عليها حتي نستطيع تقدم مجموعة من المعلومات تغطي هذا الموضوع الحيوي

غسل الأموال في شركات التأمين - بقلم / محمود شعبان

  في كلمات مبسطة جداً، غسل الأموال هو أن يكون لدى غاسل الأموال أموال من مصدر غير مشروع فيحدث عليها عدة عمليات بغرض أن تصبح و كأنها أتت من مصدر مشروع. فغسل الأموال هو عبارة عن شرعنة الأموال الغير مشروعة. غسل الأموال يتم عن طريق ثلاثة مراحل تتم بعد جمع الأموال الغير مشروعة، و هذه المراحل هي: 1.     مرحلة الإيداع. 2.     مرحلة التغطية. 3.     مرحلة التكامل/ الدمج. كل غاسل أموال لا يريد أن يتم الإمساك بماله الملوث، فيقوم بتحويله إلى أصول تبدو شرعية. و هذه الأصول على سبيل المثال لا الحصر- أصول عقارية, ودائع بنكية، سندات مالية من أندية المقامرة و بوالص التأمين و لكل أصل من هذه الأصول طريقته التي يجب أن يكتشفها موظفوا الجهة المراد الإحتيال عليها. ولنسلط الضوء على شركات التأمين بادئين بسؤال مشروع نطرحه على أنفسنا: هل من الممكن استخدام التأمين في عمليات غسل الأموال؟ و إذا كان ممكناً فهل تم إستخدام التأمين في غسل الأموال؟ بناءاً على ما أوردته شبكة مكافحة الجرائم المالية التابعة لوزارة الخزانة الأمريكية ( FinCEN )  " بأن أهم المنتجات التأمينية لغاسلي الأموال هما:

عبدالباقي رضا و مصباح كمال - الشخصية الموسوعية

مرفق ورقتان من نمط جديد ممتع لم نعتد نشرها في موقع التأمين للعرب وهي كالتالي : الورقة الأولى : هيفاء شمعون عيسى تستعرض شخصية الأستاذ عبدالباقي رضا, في ورقة بعنوان "الشخصية الموسوعية" يمكنكم مطالعتها بالضغط (هنا) الورقة الثانية : مقابلة أجراها  السيد مصطىفى الهاشمي مع الأستاذ / مصباح كمال / عبر المراسلة, يمكنكم مطالعتها بالضغط (هنا)

دراسة بعنوان : إنتاج ونتائج قطاع التأمين الجزائري في دائرة الضوء

مرفق دراسة للأساتذة الدكتور طارق قندوز، البروفيسور ابراهيم بلحيمر، الدكتور السعيد قاسمي بعنوان "إنتاج ونتائــج قطاع التأمين الجزائري في دائرة الضوء."  الدراسة ذات أهمية خاصة وقيمة مميزة , يمكن مطالعة الدراسة عبر هذا الرابط (اضغط هنا)

تأمين السفر في شركات التأمين التكافلية التعاونية - بقلم / محمد خضر عريف

صورة
أُحذِّرُ في هذه المقالة القرَّاء، والمواطنين عمومًا، ممَّا يُسمَّى «تأمين السفر»، الذي تبيعه بعض شركات التأمين التكافليَّة «التعاونيَّة» كما تُسمَّى، فقد ثبت لكثير من الذين تورَّطوا فيه أنَّه في مجمله «حبرٌ على ورقٍ»، رسومه قليلة فعلاً؛ ليغطي العائلة كلَّها، ولكنَّ الحصول على التعويض عند المطالبة، دونه خرط القتاد، وتلك حال شركات التأمين لدينا عمومًا في تعقيد شروط المطالبة، ومحاولة التملُّص منها لأيِّ سبب كان، أو على الأقلّ أنْ «تطلع روح» العميل حتَّى ينهي إجراءات المطالبة، وقد يوافق عليها أو لا يوافق، خصوصًا تأمين السيَّارات، وكذلك هذا التأمين الغامض: تأمين السفر، رغم وضوح ما يغطيه من تكاليف، مثل النقطة (5) منه، التي تنصُّ على تغطية نفقات الخدمات الطبيَّة الطارئة، التي تتمُّ في قسم الطوارئ حول العالم بمبلغ أقصاه «ثلاثة ملايين» ريال للشخص الواحد: عدًّا ونقدًا، ولا يلزم كل فرد عولج في الطوارئ إلاَّ دفع مبلغ تافه، هو مائتا ريال فقط لا غير! 

إحصائيات موقع التأمين للعرب لعام 2016

كما تعودنا في بداية كل عام نقوم بنشر إحصائيات الموقع, وهي كالتالي لهذا العام : 40,000 زائر في عام 2013 60,000 زائر في عام 2014 135,000 زائر في عام 2015  (عدد المقالات المنشورة بلغ 386 ) 135,000  زائر في عام 2016 (عدد المقالات المنشورة بلغ 190 مقالاً فقط) لوحظ ان عدد الزوار في عام 2016 لم يشهد اي زيادة عن عام 2015 وذلك بسبب التوقف عن النشر لشهور عديدة من عام 2016 وذلك لظروف قاهرة, و ثبات عدد الزوار كان ايضاً بسبب انخفاض عدد المنشورات من 386 مقال في عام 2015 إلى 190 مقال فقط في عام 2016. برغم ذلك, ما زال الموقع قبلة الباحثين والمختصين في التأمين, إذ يحوي الموقع أكبر مكتبة تأمينية عربية تضم اكثر من 500 كتاب تأميني بالإضافة إلى عدد كبير من المقالات المختصة والحصرية للموقع. الموقع يتقدم بالشكر لكل متابعي الموقع ولكل من اثرى الموقع بمقال او خبر.