المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١٦

مشروع دمج شركات التأمين العامة - مصباح كمال

زودنا الاستاذ مصباح كمال مشكوراً بنسخة من إصداره الجديد "مشروع دمج شركات التأمين العامة" للإطلاع والتحميل يرجى الضغط " هنا "

البحرين : أرباح "التأمين الأهلية" تتراجع 90% بالربع الرابع

أظهرت البيانات المالية لشركة التأمين الأهلية ( AHLIA ) ، أن أرباحها تراجعت 90% بالربع الرابع من 2015، مقارنة بنفس الفترة من العام 2014، وأعلنت الشركة عدم توزيع أرباح للعام 2015 . وقالت الشركة في بيان نشر على موقع البورصة، اليوم الاربعاء، إن أرباحها بلغت 37.3 ألف دينار (98.23 ألف دولار) خلال الثلاثة أشهر المنتهية في 31 ديسمبر 2015، مقابل أرباح بلغت نحو 376 ألف دينار (990.25 ألف دولار) بالربع الرابع من عام 2014 . وعلى مستوى النتائج السنوية، فقد بلغ صافي خسائر الشركة 622.69 ألف دينار خلال عام 2015، مقابل 1.69 مليون دينار أرباح بالعام 2014 .

الإمارات : 106 ملايين خسائر شركات التأمين في 2015

صورة
  كشفت النتائج المالية لشركات التأمين المدرجة في سوقي دبي وأبوظبي الماليين خسائر بلغت 106 ملايين درهم لشركات التأمين في 2015 مقارنة بأرباح بلغت 859 مليون درهم في عام 2014 . وأفاد تقرير صادر عن «ايه ام بيست» بأن هذه الخسائر الكبيرة للقطاع تعود أساساً إلى المنافسة الشرسة في سوق التأمين بالدولة، حيث لم تقتصر المنافسة بين شركات التأمين الوطنية بل امتدت إلى الشركات الإقليمية والعالمية العاملة في السوق رغم أن سوق التأمين في الإمارات يبقى أحد الأسواق الجاذبة بمعدلات نمو تصل إلى 7.4% في عائدات الأقساط . وقال التقرير إن العديد من شركات التأمين المدرجة في السوقين عانت خلال العام الماضي من ضربة ثلاثية تمثلت في ضعف الأداء المهني وخسائر في الاستثمارات والاحتياطيات وتسبب ضعف العائدات في تآكل رأس المال للعديد من الشركات .

مصداقية شركات التأمين في مأزق

صورة
  أصبحت شكاوى العملاء من شركات التأمين وتأخير دفع التعويضات أو عدم دفعها بحجج واهية وباختلاق مبررات تفرغ وثيقة التأمين من محتواها، من أكثر الشكاوى التي يتم تقديمها إلى الجهات الرسمية والقضائية، بل إن بعض شركات التأمين عالجت مشكلاتها المالية برفع أسعار التأمين خصوصا على المركبات بشكل مضاعف ما ألحق الضرر بقطاع النقل بشكل عام، وأيضا هذا ينطبق على التأمين الصحي . إن قطاع التأمين يعاني تنوعا في المخالفات التي يرتكبها بعض الشركات، خصوصا شركات التأمين الطبي، وقد أصدر مجلس الضمان الصحي التعاوني قرارات بإيقاع عقوبات بالإيقاف على ست شركات تأمين طبي، بعد أن تلاعبت تلك الشركات بأنظمة ولوائح المجلس وأصدرت وثائق تأمين دون استكمال المستندات المطلوبة، إضافة إلى وجود وثائق تأمين صحي مخالفة، وقد قرر المجلس معاقبة خمس شركات بالإيقاف لمدد مختلفة، كما رفع المجلس الإيقاف عن عدد من شركات التأمين الصحي، بعد أن صححت أوضاعها وتعهدت بالالتزام بالمعايير والاشتراطات لنظام الضمان الصحي واللائحة التنفيذية .

سوريا : فقط 5 مليارات ليرة أقساط شركات التأمين الخاصة..13 ملياراً أقساط التأمين خلال الأشهر التسعة الأولى من 2015

صورة
  بيّن التقرير الصادر عن هيئة الإشراف على التأمين عن العام 2015 حتى الشهر التاسع منه أن إجمالي أقساط التأمين التي حققتها شركات التأمين في جميع فروع التأمين 13,2 مليار ليرة سورية بارتفاع عن عام 2014 بنسبة 12.65%، حيث شكّل تأمين السيارات الإلزامي والتأمين الصحي حوالي 70% منه بينما بلغت أقساط شركات التأمين الخاصة 5 مليارات ليرة سورية بنمو عن نفس الفترة من العام 2014 بنسبة 4.96%.‏ بالمقابل بلغت الحصة السوقية للمؤسسة العامة السورية للتأمين حوالي 62% بأقساط 8,2 مليارات ليرة تليها الشركة الوطنية للتأمين 7.5% بأقساط 998 مليون ليرة، تليها السورية العربية بحصة سوقية 4.2% وأقساط بلغت 569 مليون ليرة سورية، وتليها شركة المشرق بأقساط 488 مليوناً، ثم شركة التأمين العربية بنسبة بأقساط تبلغ 473 مليوناً، وحققت شركتي آروب 454 والمتحدة 414 مليوناً بنسب حوالي 3% لكل من هذه الشركات، أما أقل حصة سوقية كانت لشركتي أدير 2% وأقساط 259 مليون ليرة والإسلامية 1.3% أقساط حوالي 179 مليون ليرة.‏

الإمارات: مليار دولار هدر في الأدوية والفحوص والاحتيال على التأمين الطبي

صورة
نقلت صحيفة إماراتية ناطقة بالإنكليزية راي خبراء في القطاع الطبي أن قرابة مليار دولار- أي ما يزيد على 3.6 مليار درهم يتم إهدارها سنويا في وصفات أدوية باهظة وفحوص وإجراءات طبية غير ضرورية واحتيال مرضى على التأمين الطبي، ويسدد هذه شركات التأمين الطبي. توضح الصحيفة هذه العوامل بأنها تشمل انتحال هوية الغير من قبل المرضى وممارسات إصدار أدوية غالية السمن دون حاجة فعلية لها .

كيف كان أداء قطاع التأمين في عام 2015 ؟

صورة

تأمين المركبات في السعودية الأعلى عربياً

صورة

النصف الآخر: دراسة أولية لدور المرأة في شركة التأمين الوطنية – بقلم / إيمان عبدالله شياع

منذ منتصف الخمسينيات من القرن الماضي استطاعت المرأة العراقية ان تدخل مجالات وانشطة العمل الانتاجي والمهني والاداري والوظيفي (خارج مجال اقتصاد الريف وما يرتبط منه بالمدينة) تساعدها في ذلك مؤهلاتها التعليمية والتربوية والتي مكنتها من الولوج الى ميادين العمل جنبا الى جنب مع الرجل. ان نجاح المرأة العراقية في الحصول على قسط من الثقافة والتريبة والتعليم كان الوسيلة التي من خلالها استطاعت ان تتبوأ مختلف الاعمال والمهن والمراكز الوظيفية والقيادية وهي بذلك تخرج عن دورها التقليدي والذي تحدد بالأعمال المنزلية والامومة بل تعداه الى اثبات وجودها وكفاءتها على اشغال مختلف الاعمال اسوة بالرجل . ان عمل المرأة ومن ثم تنامي معدلات القوى العاملة النسوية قد ساهم ايجابيا في رفع مكانتها الاجتماعية كعضو فاعل ساعدها في المساهمة كي تكون عنصراً منتجاً في المجتمع .

وظائف شاغرة في إحدى شركات التأمين الإماراتية

شركة دبي الوطنية للتأمين وإعادة التأمين تعلن عن مجموعة من الوظائف الشاغرة للمهتمين ( رابط )

Have your Trade Credit Insurance before it’s too late: By Anthony Bechara

Have your Trade Credit Insurance before it’s too late: What is the best thing that companies are good at in our MENA region? “Nagging”  (This client defaulted his payment, this client went bankrupt, I can’t export my goods because too many financial guarantees required, etc). I just can’t understand why companies keep nagging of their receivables balance having additional zeros every month, while the solution is just a phone call away:  “Trade Credit Insurance”!!! In simple definition, Trade Credit Insurance = Accounts Receivable Insurance is a policy that protects the company’s assets against their own customers’ failure to pay their debts for whichever is the reason (subject not excluded in the policy).

مجموعة من كتب أستاذ التأمين الدكتور ممدوح حمزة احمد

زودنا الأستاذ الدكتور ممدوح حمزة احمد مشكوراً بنسخة من بعض مؤلفاته في التأمين والتي يمكن الإطلاع عليها وتحميلها بالضغط على الرابط المرفق بجانب كل منها : إدارة الأخطار – أ. د. ممدوح حمزة أحمد  - ( رابط ) أسس الإكتتاب في التأمين – أ. د. ممدوح حمزة أحمد ( رابط ) التأمين الصحي – أ.د. ممدوح حمزة أحمد  ( رابط ) تأمين السيارات – أ.د. ممدوح حمزة أحمد ( رابط ) تأمين المسؤولية – أ. د. ممدوح حمزة أحمد ( رابط ) مبادئ التأمين – أ. د. ممدوح حمزة أحمد ( رابط ) أود ان انتهز هذه الفرصة لإعطاء نبذة عن الدكتور ممدوح حمزة, خاصة أنني ممن تعلم التأمين من كتبه أثناء دراستي الجامعية , فكتبه المصدرة كانت المنهاج الرسمي لاختصاص التأمين في كل من جامعة تشرين باللاذقية وجامعة القاهرة ومنها (الأساليب الكمية 1 & 2, تأمين الحريق والحوادث المتحالفة, رياضيات التأمين, إعادة التأمين, إدارة الخطر والتأمين) وهنا ارفق السيرة المهنية للدكتور كما نشرتها جامعة الملك سعود في المملكة العربية السعودية في عام 2007 ( اضغط هنا لتحميل السيرة الذاتية ).

أهمية شركات وساطة التأمين ودورها في صناعة التأمين‎ - د. مصطفى عرنوس

أهم عوامل نجاح سوق وساطة التأمين:- ·         إن   توسع   حجم   سوق   التأمين   انعكس   إيجابيا   على   تحسن   حجم   سوق   وساطة   التأمين،إضافة   إلى   ازدياد   الوعي   من   قبلالعملاء   بأهمية   وجود   الوسيط   لإدارة   المحفظة   التأمينية   الخاصة   بهم، ·         إن   الكثيرمن   شركات   التأمين   التي   كانت   لاترغب   بوجود   الوسيط   بينها   وبين   عملائها   أصبحت   تفضل   وجود   الوسيطلمايقدمه   من   خدمات   للعميل   واستشارات   من   شأنها   تسهيل   عملية   التواصل   بين   شركة   التأمين   والعميل. دوروساطةالتامين   في   صناعةالتأمين: لدى   وسيط   التأمين   واجب   ائتماني   في   العمل   والحصول   على   أفضل   مصلحة   للمؤمن   له   أوعميله،وتقديم   الإستشارة   العمليةالصحيحة،والتي   تكون   مستقلة   عن   أي   تأثيرلشركة   التأمين   من   حيث   الإستشارة   المهنية،يعتبروسيط   التأمين   كالمحاسبأوالمحامي   أوالطبيب   أوالمهندس   الذي   يقوم   بتقديم   الإستشارة   المهنية   المحايدة،بناء   على   سنوات   من   الخبرة   والتعليموالتدريب   المستمر. عندما   يقوم   المستأمن   بالطل

الأردن : حرب الحوادث تستنزف الأموال والأرواح

صورة
مع انقضاء كل خمس دقائق يقع حادث مروري في المملكة ،وفي كل 13 ساعة يتوفى شخص،وكل 36 دقيقة يجرح أخر بسبب حادث مروري وفق تحليل للحوادث المرورية للعام 2014 أعدته مديرية الامن العام . قتلى وجرحى ،أسر بأكملها قضت على الطرقات ،عدا عن الخسائر المالية المقدرة بالملايين سنويا ، في سلسلة دامية ومستمرة من حوادث السير التي كانت وما تزال تستنزف الارواح والأموال . وبلغ عدد الوفيات منذ بداية العام 2015 وحتى نهاية ايلول 479 وفاة ،وبلغ عدد الجرحى (12159) جريحا حسب احصائيات مديرية الأمن العام ، مع الاخذ بعين الاعتبار ان العدد سجل انخفاضا مقارنة بالاعوام السابقة بسبب حملات التوعية المرورية المكثفة من الجهات المسؤولة للمواطنين .

خسائر شركات التأمين ومبادئ الحوكمة - بقلم / طلال بن عثمان المعمر

صورة
لعل من المهم في البداية التعريف بماهية مبدأ الحوكمة؟ و كيف يعرَف؟ يعتقد الباحثون أنه لا يوجد تعريف محدد لكلمة الحوكمة (Corporate Governance). رغم ذلك سعى الكثير من الباحثين إلى تعريف هذا المبدأ وإيضاح معانيها، حيث يعرفها Prasad 2006, p.01)) أنها “العلاقة بين عدة أطراف والتي تحدد مدى كفاءة المنشأة”. بينما عرفها تقرير كادبوري Cadbury 1992, p.14)) بشكل مبسط أنها “النظام الذي يحكم و يوجه الشركات ”. رغم أن مبادئ الحوكمة تعتبر قديمة قدم ظهور الشركات ومبادئ التجارة، إلا أن أهميتها ظهرت بشكل أكبر بعد سقوط عدة شركات كبرى في الأسواق العالمية كشركة Enron و WorldCom ، حيث تصاعدت النداءات إلى فصل ملكية الملاك عن الإدارة والسيطرة على مجالس الإدارات والمطالبة بالشفافية والوضوح من قبل الشركات للمساهمين والجهات الرقابية. حينذاك ظهرت عدة لجان تطالب بهذه المبادئ مثل لجنة ساربان و أوكسلي (SoX) في الولايات المتحدة الأمريكية. في السوق السعودي كان لإنشاء هيئة السوق المالية دور في تعزيز هذه المفاهيم، لكن الحدث الأكبر كان عند حدوث خسائر عام 2006 والتي بدورها عززت من أهمية وجود أُطر حوكمة قوية وفعالة

Micro-Insurance in GCC / Opportunities & Threats - By : Anthony Bechara

صورة
The GCC region has become over the past decade a worldwide economic hub in all sectors due to many governmental initiatives and investments to attract MNCs to the region. Some of these initiatives included the rise of the Free zones, financial centres, Industrial & Logistics hubs, taxation incentives, etc. Back then, all GCC governments were earning tremendous profits on high oil prices and balance sheets recorded an overflow of revenue. Without going into historical data, we are now in 2016 and Oil prices are recording historical losses (more to come after Iran sanctions ending, and additional Oil supply being put in the international  trading scene) putting all governmental budgets into a hard stress test, and affecting expenditures. Additional to that, is the new challenge rising for them on how to diversify economical activities especially that the world started its preparations for the Non-Oil Era.