المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف النظام الصحي الأمريكي

هل يمكن تطبيق فكرة قانون "أوباما كير" في البلاد العربية ؟

صورة

الأمريكيون منقسمون حول برنامج التأمين الصحي المقترح من قبل أوباما

صورة
في الوقت الذي يستمر فيه الانقسام بين الأمريكيين حول خطوات برنامج إصلاح التأمين الصحي المقترح من قبل إدارة أوباما، كشف استطلاع رأي أن 30% قد صوتوا لصالح إلغاء البرنامج، بينما يفضل الكثير منهم توسيع التغطية الطبية لتشمل الأطفال الأكبر سنا، وفقا لأحدث استطلاع إجرى فى هذا الصدد .

أوباماكير هبة من السماء من منظور شركات التأمين – بروس جاسبن

صورة
مع ترويج ادارة الرئيس باراك أوباما لحاجة الأميركيين الذين لا يملكون تأمينا صحيا الى الانضمام الى تأمين خاص عبر تبادلات ضمن قانون الرعاية الصحية المناسب لكافة الشرائح المسمى «أوباماكير»، تشهد صناعة التأمين نمواً في برنامج «المساعدة الطبية » Medicaid الموسع الذي يشمل الفقراء ضمن قانون الرعاية الصحية . وفي الأسبوع الماضي، قال الرئيس التنفيذي لأكبر شركة تأمين صحي في الولايات المتحدة، كما أشار تحليل جديد الى نمو رئيسي قبيل خطط صحية تشمل عقوداً مع برامج المساعدة الطبية الرسمية Medicaid بفضل توقيع الرئيس اوباما على التشريع الخاص بذلك الإنجاز .

العيب القاتل في قانون أوباما للرعاية الصحية - بقلم / مارتن فيلدشتاين*

صورة
إن قانون أوباما للرعاية الصحية (أوباما كير)، المعروف رسمياً بقانون حماية المرضى وتوفير الرعاية بأسعار معقولة، هو ذاته برنامج التأمين الصحي -الذي أقره الرئيس الأمريكي باراك أوباما والديمقراطيون في الكونجرس برغم معارضة الجمهوريين بالإجماع. وكان القانون مصمماً لتغطية الأمريكيين الذين لا يتمتعون بتأمين صحي خاص أو عام- نحو 15 % من سكان الولايات المتحدة . وقد فشل معارضو قانون أوباما للرعاية الصحية في وقفِه في المحاكم، ومؤخراً في الكونجرس. وبالتالي فقد تم إطلاق البرنامج رسمياً في الأول من أكتوبر. ورغم من إعاقته بفعل مجموعة واسعة من مشاكل الكمبيوتر وغير ذلك من الصعوبات الفنية، فمن المرجح أن يبدأ البرنامج العمل في وقت ما من عام 2014 .

إصلاح نظام التأمين الصحي الأمريكي وأعضاء الكونغرس الممولين من شركات التأمين

صورة
"سيكو" هو عنوان فيلم للمخرج الأمريكي المثيل للجدل مايكل مور والذي عرضه بمهرجان كان منتصف العام 2007 وهو العنوان الذي لم يفك أحد شيفرته حتى الآن وذلك رغم إعجاب الجميع بالفيلم إعجابا بالغا.   موضوع الفيلم يتناول التأمين الصحي بأميركا وهو يوهم المشاهد بأنه فيلم عن شأن داخلي أميركي يعرفه فقط الذين يعيشون هناك ، لكن رؤية ومعالجة مايكل مور جعلته فيلما عن آلام الإنسان وعلاقته بصحته وتعامله مع أمراضه.. بل تجعل المشاهدين يتساءلون عن علاقة الوطن بمواطنيه.. وإلى أي مدى يوفر لهم رعاية صحية واهتماما بإنسانيتهم. يبدأ الفيلم بمجموعة من الأميركيين الذين لا يتمتعون بالتأمين الصحي.. ويرينا الفيلم مدى ما يتعرضون له من قسوة من المستشفيات والأطباء حتى أن أحدهم فضل ألا يعيد إصبعه المقطوعة لمكانها بعد أن طلب المستشفى مبلغ 32 ألف دولار لعمل ذلك.. ثم يفاجئنا الفيلم بأن هناك 250 مليون أميركي لديهم تأمين صحي بالفعل.. وتبدأ فصول المهزلة عندما يكشف مايكل مور عن حقيقة وواقع أن شركات التأمين الصحي بالولايات المتحدة الأميركية تتسبب في قتل الملايين بسبب رفضها اعتماد تقاريرهم الطبية ..

نحن والغرب - مثال تطبيقي - التأمين الصحي في كندا - بقلم دينا سعيد

فى هذه المقالة نتناول مثالا تطبيقيا يوضح فكرة تعاملنا مع الغرب ومحاولة نقل الحضارة منه وقد اخترت أن يكون هذا المثال منظومة التأمين الصحى خصيصا حتى لا ندخل فى مجادلات سياسية ودينية ويعتقد البعض منى التحيز أو الهجوم على اتجاه معين . التأمين الصحى فى كندا فى كل الأشياء الأساسية حكومى فقط بمعنى أن الدولة فقط هى التى تتحكم فيه وتنظمه. شركات التأمين الصحى الخاصة تغطى نفقات بعض الأدوية والمساج والأسنان والنظارة ولكن حتى كشف قاع العين (ﻷنه شىء أساسى) يتم تغطيته فى التأمين الأساسى الحكومى . هذا شىء مبهر ﻷول وهلة فأنت مؤمن عليك صحيا بدون أن تدفع سنتا واحدا لمجرد أنك من سكان كندا (لا يشترط أن تحمل الجنسية أو تكون مهاجر)..إذا قدر الله وأصبت بالسرطان أو البرد لن تدفع مليما واحدا فى الكشف ولا العملية ولا أجرة المستشفى ولا أى شىء .   كونك مواطن مصرى تسمع هذا الأمر ستجده رائعا وربما تود أن تحزم حقائبك وتهاجر فورا أو تسخط على الحكومة المصرية ﻷننا ليس لدينا هذا النظام .

النقاط الرئيسية في مشروع إصلاح النظام الصحي الأمريكي - أوباما كير

·        لم يعد بمقدور شركات التأمين رفض تغطية أي مواطن بسبب سجل مرضي سابق أو تخفيض مبلغ التأمين في حالة المرض . ·        نظرا للزيادة المتوقعة في أعداد عملاء شركات التأمين، فإنه ينبغي على الولايات المختلفة توفير مناخ تنافسي بين شركات التأمين وذلك للسماح للأفراد والمؤسسات من الحصول على أفضل الأسعار . ·        ستقدم الدولة تمويلا في حدود 65 ألف دولار في العام للأسر التي يبلغ دخلها أقل من 88 ألف دولار سنويا وذلك لمساعدتها على دفع تكاليف شركات التأمين الصحي . ·        الأشخاص الذين يبلغ دخلهم السنوي أكثر من 200 ألف دولار سيدفعون المزيد من الضرائب لتمويل النظام الصحي . ·        شركات التأمين التي ستستفيد من عدد كبير من العملاء ستدفع مزيدا من الضرائب من المتوقع أن تبلغ 67 مليار دولار في السنوات العشر القادمة. قطاع الأدوية بدوره ستبلغ فاتورة ضرائبه 23 مليار دولار . ·        ستمنح كل ولاية الحق في إمكانية إلغاء المصاريف المقررة لعمليات الإجهاض إذا ارتأت ذلك . ·        الأفراد الذين سيمتنعون عن الاشتراك في نظام تأمين صحي سيرغمون على دفع غرامة ويستثنى من ذلك الفقراء .

إنفوغرافيك يظهر أن متوسط تكلفة العلاج من دون تأمين في أمريكا يعادل 18000 ريال سعودي

صورة

أمريكا وانقسام الرعاية الصحية - جيه. برادفورد ديلونج

صورة
في عام 1883 أنشأت الحكومة الامبراطورية الاستبدادية في عهد الأمير أوتو فون بسمارك ــ الذي أعلن في كلمة شهيرة: "ليس بالخطب وأصوات الأغلبية ستتحدد القضايا الكبرى في عصرنا.. ولكن بالدم والحديد" ــ هيئة التأمين الصحي الوطني في ألمانيا . والواقع أن الأساس المنطقي لإنشاء التأمين الصحي الوطني لا يزال واضحاً الآن، كما كان في نظر بسمارك قبل 130 عاما. ذلك أن نجاح أي دولة ــ سواء قيس بمجد قيصرها، أو بتوسع أراضيها، أو أمن حدودها، أو رفاهة سكانها ــ يستند إلى صحة شعبها . إن الأمراض الخطيرة قد تصيب أي شخص، وكقاعدة عامة، فإن من يصاب بمرض خطير لا يكسب الكثير من المال، وكلما طال انتظار المصابين بأمراض خطيرة للعلاج، تعاظمت تكلفة علاجهم وتأهيلهم في نهاية المطاف .